الأكاديمي أحمد عبدالباسط استثمر التطبيق في دعم المعتقلين السياسيين (مواقع التواصل الاجتماعي) حديث حر
بريطانيا رفضت استقبال سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري لإرضاء السادات - وثائق بريطانية
الطيور المهاجرة و المستوطنة في اليمن: سخاء الطبيعة وجور الإنسان
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
ممارسات العقل الإنساني ما بين العقل الأداتي والنقدي والتواصلي (رؤية تحليلية – نقدية)
"تعلّم أن تشكك بنفسك" حسبما يقول جوناثان روتش "إذا كنت تشعر بأنك على حق فهذا لا يعني بالضرورة أن هذا صحيح، بل إن ذلك غالباً ما يعني أنك مخطأ".
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي سينما، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالسينما في ويكيبيديا.
* تنحصر تلك العوامل والمتغيرات في الضغوطات المختلفة التي يواجهها الأفراد سواء أكانت اجتماعية، سياسية، دينية، أو حتى اقتصادية، تتمظهر في مختلف أشكال القمع والقهر والاستبعاد الاجتماعي، التي يتعرض لها الأفراد في حديثهم من أجل التواصل، وهكذا يواجه هؤلاء الأفراد اعتراضات شتى في كل مفاصل المجتمع مما يعيق فرض تعايشهم السلمي والاعتراف بهم بسبب التمركز حول بناءات القوة في التعامل مع الآخرين.
وأضاف في مقال له بعنوان "عن حوارات المصريين في كلوب هاوس" أن من الواضح ارتفاع مستوى الوعي في هذه الحوارات، على الرغم من حالة الانغلاق السياسي الذي تعيشه مصر، وعلى الرغم من وجود خلافات وانقسامات سياسية وأيديولوجية بين المتحدثين، فإن ذلك كان يجري في إطار رفيع من الاحترام المتبادل، وهذا يمثل نقلة نوعية في الوعي والعقل الجمعي المصري.
موضوع علم الاجتماع بين الظاهرة والحقيقة الاجتماعية (رؤية تحليلية)
بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس نون الجودة الخاص بالمشروع.
بدوره، يقول الأكاديمي المصري أحمد عبدالباسط، إن التطبيق ميزة كبيرة في إعطاء مساحة لإيصال الفكرة في وقت قصير، وبإحساس مختلف عن طرح الفكرة مكتوبة.
استعمال العنف المحض في مواجهة هذه التحولات والتصميم على التصرف مع الشارع بعصا الأمن إزاء الإبادة في غزة وكأن النظام العربي لا يزال في ذروة شرعيته بعد انتصارات الثورة المضادّة_ أمر أقرب إلى التدمير الذاتي.
ودعا درديري، من وصفهم بأبناء مشروع مصر الديمقراطي بكل تنوعاته خاصة أبناء المشروع الإسلامي إلى طرح رؤاهم بالتطبيق، لأنهم تعرضوا للتشويه كثيرا، مؤكدا أنه فرصة للاستماع لمواقفهم.